فـَضَـفضَات عابرِة ﻷعَضاء كُتب بِقلمي وَرواد المَجد..~

[خَجل]

-



لَم يٍخبرني أحد عَن معنى أن يَمشي قلبي خَارجي وَ أمامي ،
أصبحوا قلبين الان

[Q01]

تمنيت لو كلماتي تساندني قليلاً للفضفضه، لم أجد سوى
أنني شبه مشتته بسبب كثرة الكلام، كثرة الاحداث تركتني مدهوشة
و عاجزه عن الكلام، عن ماذا أتحدث وع ماذا أفضفض، أشتاق لفتره من الزمن وأنا على درايه بأننا لن نعود لذاك الزمان،
ولن ترجع المشاعر السابقه ولا نفس الاحداث،
أصبحنا مكدسين بين صفحات الحياه، تعجز الروح عن الحراك من الماضي، لم يئبه
أين من عقلي وقلبي وروحي بمساندتي للعيش في الحاضر...

[عيوني قصايد]

وقبوراً ضمّت في جوفها من نُحب ؛ آجعلها برداً وسلاماً يالله.

[عَـــذبا 𓆩𓆪]

رؤية عيناك
‏وهي تتفحص ملامحي
وخوفك المفرط علي
‏واهتمامك الدائِم لكل تفاصيلي

هي المحبة في مكنونها الأعمق
‏بالنسبة لي..

[كبرياء شاعر]

كل شي مبهم حتى الحقيقة المطلقة تجردت ؟ !
ليس هناك مايعكر لحظة الصفاء ويختزلها ضبابية
شعورك بين الضفتين مسافة دهر وتلامس شطري الضفتين

تحياتي ..................... كل عام وانتم بخير

[فيني نعاس]

ومازلت أهيم هنا...
اتفقد الذكريات..
افتقد للذي كان ..
لكم مني ايها الرفاق صادق الدعاء ..
" وما حب الديار شغفن قلبي ..ولكن حب من سكن الديارا "

[silentwitness]

كم مر من الوقت ؟

الى نفسي :

لقد رحل بكل ثقة وأدار ظهرة منتصرا .سنذهب معا في نزهة نتحدث فيما بيننا عما حدث . أنا لا اعلم اين الخطأ ولكن قلبي يعلم جيدا كيف يشعر . لذلك احيانا نحن من نعطي الأعذار والقصص بينما من حوّلنا صادقون في إظهار انفسهم ونحن نستميت في تصديق ما نحب . ربما اكون نضجت فعلا ولكن هل النضج طعمه مر ؟ لاني اشعر بمرارة . المفرح اني سأكتب لنفسي اكثر لانك لم تعد هنا لأكتب إليك .احيانا تحبطني الحماقات ! كثيرا.

اليهم :

كبرنا يا اصدقاء ومضينا في الطريق وحدنا كما قالو تماما سيخف الأصدقاء من حولك وقد تضطر لإكمال الطريق وحيدا ها أنا امضي وحيدة الان . لاتخافو الطريق ليس موحش أبدا . لكنه غير مسلي والغريب انك تسلم بأريحية لهذه الفكرة التي طالما حاربتها ! نعم تتقبل بكل انصياع وتصمت كثيرا وانت تمضي وحدك ويدك ممسكة بالفراغ وقلبك خالي تماما ورغم ذلك لا تنتظر لان ياتي رفقيك القديم الذي اعتدت انتظارة ومرافقته وتقاسم الأحاديث ؟ بل كأنه لم يكن يوما ما رفيقا لتتجلى حكمة الحياة رغم قسوتها ان لا تنتظر كثيرا وان تمضي وتكمل الطريق ولو وحيدا . لم اكن اعلم انني باستطاعتي الرحيل وتركك خلفي .كان قلب الام بداخلي لايسمح لي بهكذا جرم ! واذا بي استطيع واذا بكل السذاجه والحماقات تتخلى عني هي ايضا لاصبح واقعية .

إلى الحياة :

فلنصمت ونراقب من التل كيف تمضين ؟وكيف نكتب القصص وكيف نرويها

[MAXi]

قبل أن أنثر مافي مخيلتي ترددت كثيرا لا أعلم ما السبب لربما الذكريات الجميله والأليمة ايضا
هل اخر راكعا انشد القمر بنورا قد تلاشا أم انشد المطر يسقي طينا اصبح كالرماد
لا أستطيع الاستمرار حقيقتا فالجرح اعمق بكثير والزمان سلك طريقا آخر
شكرا لكل طيف قد مر من هنا